السبت، 13 سبتمبر 2008

سورة النساء ~



الحمد لله خالق الكون بما فيه وجامع الناس ليوم لا ريب فيه وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن سيدنا و نبينا محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وعلى سائر من اقتفى أثره واتبع منهجه بإحسان إلى يوم الدين ، أما بعد .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أيها الأحبة ~

هانحن نبدأ في أسبوعنا الثاني من رمضان ولله الحمد و المنة .. فمبارك مسعاكن وتقبل الله طاعتنا وطاعتكم ..
ونبــدأ اللوحة الثانية مع مجموعتنا الموقرة =)
<< أخيرن أخترنا أسم

أكيد مستغربين وش سالفة الصورة
((مشروع الحباة من جديد)) !!

هذا ياحبيبات مشروع بدأ به مركز آسية بـ إشراف .. أ.أسمــاء الرويشد - حفظها الله - و ألقت بشأنه محاضرة في مسجد الناصر .. وفي ختام المحاضرة .. طلبت من الحاضرات تبليغ ماقالته والدعوة إلى هذا المشورع ((التـــدبـــر))
وهذا هو الهدف الأساسي من قراءتنا للتفسير ..

فكان من ذلك توجيهات يسيره أو مثال سنذكره للفائدة مع إعادة صياغه بحسب مافهمت <<ببعد إذن أ.نهى وإذنكم طبعا ً =)

::


تفكري قليلا ~
لوكان عندك جهاز كهربائي جديد .. و لم تعرفي كيفية تشغيله !!

فما الطريقة ..؟؟

وكيف السبيل لأن يعمل !!
أخذت
تفكرين ..

-------وتفكرين..

-------------وتفكرين..

وإذا بك تفتشين داخل الكرتون الخاص بالجهاز ..


وتجدين كتيب للتعليمات
فرحت بذلك .. فقد وجدت الحل
!


الآن ستعرفين الطريقة ؟؟

ياترى مامدى شوقك لقراءته ؟؟


وهل ستطبقين كافة التعليمات؟؟

وكيف ستقرأنيه ؟؟


سنتفق على أنك ستقرأينه بتركيز وعناية وحرص للفهم و التطبيق

وكذا لو كان دواء لك

بهــذه الطريقة نستطيع قراء القرآن وتدبره ؟؟
نحتاج لــ


** النية

**أخذ الأوامر والمجاهدة في تطبيقها


::


نعود لدرسنا عن الجزء الخامس والسادس من سورة النساء

** مقدمة عن السورة وسبب تسميتها :

سورة النساء
سوره مدنية ، جاءت متنوعة الأغراض كأكثر سور القرآن .
ذكر الله فيها جل وعلا جملة من العقائد وجملة من الآداب وجملة من الأحكام .
ولأن السورة من أكثر سور القران حديثاً عن أحكام النساء ، نُعتت بسورة النساء .
و تسميت سور القران الراجح أنه توقيفي ، فعله الصحابة بإذن من النبي صلى الله عليه وسلم .
وهناك سورة أخرى تنعت بأنها سورة النساء الصغرى وهي سورة الطلاق .
فإذا قيل عن سورة النساء إنها سورة النساء الكبرى فإن المقصود بسورة النساء الصغرى هي سورة الطلاق لأن كلا السورتين تحدثتا كثيراً عن أحكام النساء وما يتعلق بهن .





قال جل ذكره :{ وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا }
هنا نهي صريح فلا تتمنى النساء خصائص الرجال التي بها فضلهم على النساء، ولا صاحب الفقر والنقص حالة الغنى والكمال تمنيا مجردا
لماذا ؟؟
لأن هذا هو الحسد بعينه
وماهو الحسد : تمني نعمة الله على غيرك أن تكون لك ويسلب إياها
ولماذا نهى الله عن ذلك ؟
ولأنه يقتضي السخط على قدر الله والإخلاد إلى الكسل والأماني الباطلة التي لا يقترن بها عمل ولا كسب.
إذا ماهو المحمود ؟؟ وكيف نصنع ؟؟
المحمود أمران: أن يسعى العبد على حسب قدرته بما ينفعه من مصالحه الدينية والدنيوية، ويسأل الله تعالى من فضله، فلا يتكل على نفسه ولا على غير ربه.

وهذا يذكرني إذا جلستِ في مجلس عادة ما تمدح فتاة مثلا ً ذات جمال و((راعية بيت)) و ((سنعه)) و ((شاطره )) و ((طباخه)) غالبا ًماتردد كلمة ياللــــه مـــــن فـــضــــلــك .. <<وهنا الأم تشير إلى أبنتها بأن كوني مثلها =) على ذلك نخرج بفائدة ~


أن إذا رأيتِ نعمة أنعم الله بها على أحد فأسألي الله من فضله ..

ولاتسألي الله أن تكوني مثله ..لا بل أفضل منه .. لأن فضل الله جل في علاه واااسع ..

مع السعي وبذل الأسباب ..

::

قال الله تبارك وتعالى : (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى)

الواجب المتعين إخلاص العبادة لمن له الكمال المطلق من جميع الوجوه، وله التدبير الكامل الذي لا يشركه ولا يعينه عليه أحد. ثم بعد ما أمر بعبادته والقيام بحقه أمر بالقيام بحقوق العباد الأقرب فالأقرب. فقال: { وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا } أي: أحسنوا إليهم بالقول الكريم والخطاب اللطيف والفعل الجميل بطاعة أمرهما واجتناب نهيهما والإنفاق عليهما وإكرام من له تعلق بهما وصلة الرحم التي لا رحم لك إلا بهما. وللإحسان ضدان، الإساءةُ وعدمُ الإحسان. وكلاهما منهي عنه.
{ وَبِذِي الْقُرْبَى } أيضا إحسانا، ويشمل ذلك جميع الأقارب، قربوا أو بعدوا، بأن يحسن إليهم بالقول والفعل، وأن لا يقطع برحمه بقوله أو فعله.

نظرة للواقع ~
عادة مايفضل الأصدقاء على الأقارب !!
كيف ؟؟
بالزيارات و الإحتفاء و الدعوة و الهدية
ولو تدبرنا القرآن حق التدبر لوعينا فقه الأولويات في حياتنا
على ذلك نخرج بفائدة أن الأرحام لهم منا واجب التقدير و المحبه و الإحسان والدعوة قبل غيرهم
ولاننسى
وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ
فعلى الصاحب لصاحبه حق زائد على مجرد إسلامه، من مساعدته على أمور دينه ودنياه، والنصح له؛ والوفاء معه في اليسر والعسر، والمنشط والمكره، وأن يحب له ما يحب لنفسه، ويكره له ما يكره لنفسه، وكلما زادت الصحبة تأكد الحق وزاد.
::

يخبر تعالى عن كمال عدله وفضله وتنزهه عما يضاد ذلك من الظلم القليل والكثير فقال: { إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ } أي: ينقصها من حسنات عبده أو يزيدها في سيئاته، كما قال تعالى: { فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ }
{ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا } أي: إلى عشرة أمثالها، إلى أكثر من ذلك، بحسب حالها ونفعها وحال صاحبها، إخلاصا ومحبة وكمالا.
{ وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا } أي: زيادة على ثواب العمل بنفسه من التوفيق لأعمال أخر، وإعطاء البر الكثير والخير الغزير.
سبحانه جل في علاه

::
قال سبحانه وتعالى :(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى )

فآآصله ~

لو نتأمل قليلاً في الآية لنجد أننا مطالبون بأن لانقرب الصلاة ونحن سكارى بشرب الخمر !!

وهذا لايختلف عليه إثنان !!

لكن قد يقع ونصلي ونحن سكـــــــــــــــــارى !!


وقد نكون سكارى من الدنيا و التفكير فيها فلم ندعها قليلا لنقبل على الله ولنبتغي الدار الآخرة لنقيم صلاتنا حق قيامها ..

اللهمـ أجعلنا مقيمي الصلاة و من ذريتنا ربنا تقبل دعاء


::


قال أجلُ من سئل :{ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا }
يخبر تعالى: أنه لا يغفر لمن أشرك به أحدا من المخلوقين، ويغفر ما دون الشرك من الذنوب صغائرها وكبائرها، وذلك عند مشيئته مغفرة ذلك، إذا اقتضت حكمتُه مغفرتَه.
فالذنوب التي دون الشرك قد جعل الله لمغفرتها أسبابا كثيرة، كالحسنات الماحية والمصائب المكفرة في الدنيا، والبرزخ ويوم القيامة، وكدعاء المؤمنين بعضهم لبعض، وبشفاعة الشافعين. ومن فوق ذلك كله رحمته التي أحق بها أهل الإيمان والتوحيد.

لنتأمل ~
تأملي عظيم رحمة الله بعباده المؤمنين وماخفي أعظمـ ..

كم من مسجد في الرياض يصلي التراويح 100 أو 200 ويدعــو في القنوتــ!!

كم في خارج الرياض ؟؟

و خارج المملكة ؟؟

كم مسجد في الشرق الإسلامي ؟؟

أو كم من مسلم ..

يقول : اللهم أغفر للمسلمين و المسلمات و المؤمنين و المؤمنات الأحياء منهم و الأموات ..
وهذا بخلاف الشرك فإن المشرك قد سد على نفسه أبواب المغفرة، وأغلق دونه أبواب الرحمة، فلا تنفعه الطاعات من دون التوحيد، ولا تفيده المصائب شيئا،
اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا وكره إلينا الكفر و الفسوق و العصيان

ولاتقبضنا إلا و أنت راض عنا ووالدينا وأخواننا و المسلمين أجمعين
::


قال جل ذكره :(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ )

هذا تعجيب من الله لعباده ، وتوبيخ للذين يزكون أنفسهم من اليهود والنصارى ومن شاكلهم
فلا يغرنك عملك ولاما إلى ذلك أو ثناء الناس عليك أو ما تراه أو أشياء كثيرة قد تصبح لك مشجعه لكن لا تصبح لك مهلكه وتظن أنك أنت تستحق هذا أو أنك قادر أو أن تزكي نفسك قلبيا .وفرق جم مابين أن يزكي الإنسان نفسه قلبيا ومابين أن يزكي الإنسان نفسه كموهبة أعطاه الله جل وعلا إياها. تزكية القلوب أمرها محسوم أنها لا تجوز قال الله جل وعلا : (( فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى )) فلا يجوز لأحد أن يزكي نفسه قلبيا . أما تزكية الصنعة التي تحسنها فهذا لا ضير فيه ومنه قول نبي الله يوسف (( قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَآئِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ )) هنا يتكلم عن أحوال الجوارح يتكلم عن قدرته في إدارة شؤون الدولة اقتصاديا ولا يتكلم عن إيمانه وتقواه وقربه من الله يتكلم عن أمر دنيوي محض قال :
(( قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَآئِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ )) . "المغامسي"

::

::
::
قال سبحانه وتعالى :{ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا }
يأمر تعالى بتدبر كتابه، وهو التأمل في معانيه، وتحديق الفكر فيه، وفي مبادئه وعواقبه، ولوازم، ذلك فإن تدبر كتاب الله مفتاح للعلوم والمعارف، وبه يستنتج كل خير وتستخرج منه جميع العلوم، وبه يزداد الإيمان في القلب وترسخ شجرته.

نظرة ~

عادة لما تقرائين في كتب الغرب التي تهتم بتطوير الشخصية .. كيف تكون لطيفا ً ، جذاباً ، محبوبا ً ...الخ

تجدين بعض من تعاليمنا في الدين الإسلامي

+ لف ودوران وعوااار أس << أشوى مافيه حوادث =)

لكن بصياغة بشر !!

فمابالنا لانطبق كلام رب البشر !!

نعود لـ ((مشروع الحياة من جديد ))

ذكرتـ أ.سماء الرويشد في المحاضرة موانع التدبر أو القفل منها :

- الإعراض عن تدبر القرآن

- الإعراض عن الدين

- الكبر عن الحق و الخلق

- الحــســد

- البــغضــاء

- الأغـــاني

- الغيبه و النميمة

نسأل الله السلامة و العافية

::

قال سبحانه جل في علاه :(فَبِظُلْمٍ مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَن سَبِيلِ اللّهِ كَثِيراً )

أن المعاصي من أعظم أسباب الحرمان ولذلك الله جل وعلا قال :
(( فَبِظُلْمٍ مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ )) .
فإذا كانت المعاصي من أعظم أسباب الحرمان فما أعظم أسباب العطاء ؟
الطاعات إذا كانت المعاصي من أعظم أسباب الحرمان فإن الطاعات من أعظم أسباب العطاء قال الله جل وعلا : (( وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً )) (الطلاق : 3 ) . فالله يخبر أن ما حل على اليهود من تحريم كثير من الطيبات إنما كان بسبب معاصيهم . "من اللوحة الإثرائية"

::


** مســــائل نحتاااجها :


نحن نعلم أن اليهود هم من أكلت الربا ، بنص القران..

قال الله تعالى : (( فبِظُلْمٍ مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَن سَبِيلِ اللّهِ كَثِيراً *وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا )) . هذا كلام رب العالمين ، ومع ذلك ثبت في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم اشترى شعيراً من يهودي وليس عنده مال . فرهن درعه صلوات الله وسلامه عليه عند اليهودي ؛ بعد أن اشترى منه . إذن النبي عليه الصلاة والسلام تعامل مع اليهود بيعاً وشراءً . رغم أنهم أكلت ربا .


إذن ينجم عن هذا : أنه إذا سألت هل يجوز التعامل مع البنوك الربوية بيعاً وشراءً ؟

الجواب يكون نعم .

- لمعرفة السبب أطلعي ع اللوحة الإثرائية =) -


ولو جاء إنسان بما يسمى اليوم بالمقاطعة . فما حكمها ؟

لا شك أن المقاطعة إذا تبناها الإنسان قربة لله . وأراد بها قطيعة من يعين أهل الباطل وتعبد الله بها . فإنها قربة يثاب عليها بلا شك . لكن نحن لا نتكلم عن القربة من عدم القربة . نحن نتكلم عن صحة البيع وصحة الشراء . وأنت تُنَزِّل الأشياء على منازلها .لكن الكلام بالحِّل أو الكلام بالحرمة هو توقيع عن رب العالمين . قال ابن القيم : " أعلام الموقعين عن رب العالمين " . والكلام عن رب العالمين بالحل والحرمة لابد أن يكون على بينةٍ وهدي من الكتاب والسنة ، ولا علاقة للعواطف به . ولن تكون أعظم ورعاً من رسولنا صلى الله عليه وسلم .فاليهود يقول الله عنهم في سورة التوبة : (( وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ )) ويذهب الرسول صلى الله عليه وسلم يشتري من يهودي ، رغم أن أسواق المدينة مليئة بمن يبيعون الشعير ؛ لكن النبي صلى الله عليه وسلم أراد أن يبين للأمة جواز البيع ."من اللوحة الإثرائية"


::


تأملات قرآنية في سورة النساء على ملف وورد ~
للشيخ : صالح المغامسي ~
::
::
::
::
أدري أني طولت عليكم .. وأسأل الله أن ينفعني وإياكم بما كتب ويبارك فيه
والحمدلله رب العالمين ماكان من صواب فمن الله وماكان من خطأ فمني وحدي و الشيطان
وصلى الله وسلم على أعظم و أشرف الأنبياء و المرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
::
ننتظر هطولكم
لــ سورة النــساء فقط

ليست هناك تعليقات: